سبعة وعشرين سنه |
دا يبقى عمري أنا |
خلصت تعليمي |
ودا وضع تعميمي |
مفيش وظايف لنا |
أقعد على القهوة |
في البرد واستهوى |
يااقعد على النت |
أتكلم أنا والبنت |
..والقلب وما يهوى .. |
حبيبتي حبيتها.. وياريت ماحبيتها |
أنا هنا في بيتي ..وهى في بيتها |
مااملكش في شقه طوبه |
ولا فلوس للخطوبة |
ولا حق شبكتها |
ماتصحى ياحكومه |
وتشوفي منظومة |
تحل مشاكلنا |
شوفي إيه مخللنا |
أنتِ اللي ظالمانا |
ولا أنتِ مظلومة |
نرجع لمحبوبتى ..خيبتها من خيبتي |
هيه هاتتعنس ..وأنا قربت شيبتى |
أمى بتدعيلى |
وأبوها بيلومها |
ليه ترفضي عرسان لفرق السن يابنتى |
قول الضغوط عمّلت .. ولغيري خطبوها |
راجل مليان فلوس سنه من سن أبوها |
حالها الفرج بالعرج |
وسط الفرح والهرج |
راسمه ابتسامه ياعينى |
والحسرة ..داروها ! |
وأنا جبان مستخبى |
مكبوت وصارر في عبي |
الطعنه ف قلبي |
والدمعة في عيني |
أمى تواسيني |
وتشتي دموع جنبي |
وادينى متستت ..باكل قته محلوله |
واكمني متشتت .. باكل كما الغوله |
لو لقمه من عرقي؟ |
لو رشفه من مرقى؟ |
مش من قفا أبويا |
كات تبقى مقبولة |
ماتصحى ياحكومه .. هاتصحى معقولة!؟ |
الخميس، 14 يونيو 2012
حكاية شاب م الزمن ده - زجل للدكتور / عبدالله منصور
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق